تنظيم تداول العملات الأجنبية (وأخيرا) ويأتي إلى تركيا حجم التجارة الفوركس في تركيا تتصدر 18 مليار $ على أساس يومي، على الرغم من قلة ما تم إنجازه حتى الآن عن طريق حماية المستثمرين، وحتى الآن، لم يكن هناك سوى مصادر محدودة للتجار الذين ظلموا من قبل وسيط تداول العملات الأجنبية داخل حدود تركيا. منظم سوق رأس المال في البلاد، ومع ذلك، فقد قضت بأن في الأيام المقبلة، وسيتم السماح السماسرة ينظم فقط لتقديم خدمات تداول العملات الأجنبية داخل حدود البلاد. فيدات Akgiray، Persident من هيئة أسواق رأس المال في تركيا، وقد لاحظت علنا مع عدم وجود لوائح والتجار بحثا عن عوائد عالية للاستثمارات منخفضة كثيرا ما تفقد أموالهم بسرعة وبشكل كامل. سوف اللائحة التنفيذية لوسطاء الفوركس في تركيا منع هذه الخسائر واسعة النطاق وحماية الآلاف من التجار الأتراك. وقد طلبت جمعية المصارف التركية، مجموعة من البنوك غير الإسلامية، التي تشارك أيضا في المليارات من الدولارات من تداول العملات يوميا، إذن ليتم تضمينها في مجموعة من الشركات التي يسمح لتنفيذ المعاملات الفوركس على شبكة الإنترنت. ومن بين القوانين المقترحة ما يلي: قبول وتنفيذ الأوامر بناء على طلب صريح من قبل العميل. على الرغم من أن هذا من شأنه أن يكون واضحا في كثير من البلدان، في تركيا، مع عدم وجود تنظيم والوسطاء غالبا ما تتغير أسعار صالحهم. بمثابة IB (البطاقة البيضاء) شركة السليمة، الأمر الذي يتطلب الشركات للحفاظ على رأس المال الأدنى وكبح جماح النفوذ لحماية التجار. كما ثانوي (على الرغم من بعض أزعم نفس القدر من الأهمية) هدف، تهدف هيئة أسواق رأس المال لاستخدام اللوائح كوسيلة لجذب المزيد من المتداولين في أسواق فوركس، مرة واحدة انهم يشعرون بمزيد من الراحة مع ما تقدمه من وسطاء الفوركس التشغيلية في تركيا . اعتبارا من الآن، فإن معظم شركات السمسرة التي تنظم في أماكن أخرى وقف قبولها من التجار التركي اعتبارا من 1 سبتمبر حتى يتمكنوا من كسب القواعد التركية.
No comments:
Post a Comment